أشار النائب فراس حمدان، إلى أنه "وفق المرتكزات الموجودة الخط 29 حدودنا الإقتصادية، ونحن طالبنا بتعديل المرسوم ورغم معادلة قانا مقابل كاريش، هناك جزء من الحقل سيكون عند الإسرائيلي".
وأوضح في حديث لقناة "الجديد"، أن "سليم إده ما زال خيارنا لمنع الشغور الرئاسي"، لافتًا إلى أن "شائعات السفارات ترافقنا منذ ثورة 17 تشرين "وقت منقوشة الزعتر" على الرينغ".
وشدد حمدان في حديثه، على أنه "أطلقنا مبادرة واضحة بمواصفاتها ومعاييرها ومبادرتنا لم تمت".