تلقى المطران عصام يوحنا درويش رسالة شخصية من البابا فرنسيس يهنئة على احتفاله باكتمال خدمته الكهنوتية لخمسين سنة، علما أن المطران عصام ارتسم كاهنا في دير المخلص، جون، في 17 ايلول 1972.
وجاء في نص الرسالة: "الأخ الموقر عصام يوحنا درويش المخلصي، الرئيس الفخري لأساقفة الروم الملكيين الكاثوليك في مريمنينسي، بعد أن أكملت السنة الخمسين لرسامتك الكهنوتية، نهنئك بهذا اليوبيل السعيد، شاكرين اكتمال خدمتك الراعوية لخير المؤمنين الموكلين إليك، وبينما نطلب لك النعم السماوية الوافرة من المسيح الراعي الأسمى، والشفاعة لدى مريم العذراء، ملكة الرسل، نمنحك من كل قلبنا البركة، طالبين بدورنا الصلاة".