أصدرت مصلحة الابحاث العلمية الزراعية تنبيهات عديدة على مر السنوات العشر الأخيرة بعد اصدارها تقارير تلوث المياه، من أن "مياه الآبار والينابيع والانهر والبحر والجوفية ملوثة بالمجارير".
وأصدرت تحذيراً منذ شهرين، عندما بدأ اليرقان بالظهور في طرابلس، الا أنه "لم يتم اتخاذ أي تدابير". واشارت الى انها "ستصدر اوائل ٢٠٢٣ تقريراً عن التلوث في ٢٠٢٢"، لافتة الى أن "انتشار الكوليرا هو ناجم عن تلوث المياه الواسع، لذا يطلب من المواطنين اتخاذ أقصى درجات ومعايير النظافة في الطعام والشرب".