كشفت النقابات العمالية الفرنسية عن التظاهر من أجل رفع الأجور والمطالبة بالحق في الإضراب يوم 18 أكتوبر.
وتجدر الإشارة إلى أن الإضراب، على وجه الخصوص، تم الإعلان عنه من قبل الاتحاد العام للعمال "CGT" ، وسلطة العمال "FO"، والاتحاد الموحد لنقابات العمال "FSU" والتضامن "Solidaires".
وأعلنت النقابات العمالية لشركة النقل الباريسية "CGT RATP"، وكذلك شركة السكك الحديدية الفرنسية "SNCF - SUD-Rai" و "CGT-Cheminots"، أنها انضمت إلى الحركة، داعية إلى "إضرابات جماعية" لعمال السكك الحديدية.
وفي وقت سابق، هدد مجلس الوزراء الفرنسي باستخدام القوة لوقف إضراب موظفي شركة "TotalEnergies".