بحث أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين- "المرابطون" مصطفى حمدان، خلال لقائه الوزير المصري السابق للقوى العاملة والهجرة وعضو مجلس الشعب السابق كمال ابو عيطة ورئيس حزب الكرامة الشعبي الناصري سيد الطوخي، في الظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية، والمتغيرات التي تمر بها أمتنا العربية من محيطها إلى خليجها العربي.
وأكدوا على أهمية استعادة القوى القومية الناصرية لوحدتها على امتداد جغرافية الأمة، والسعي الدائم إلى إقامة التنظيم القومي الواحد الموحد، مشددين على مركزية القضية الفلسطينية وبعدها الرابع في ثوابت الناصريين ثلاثية الحرية والاشتراكية والوحدة، وأن فلسطين ستبقى قبلة كل المقاومين القوميين العرب الناصريين حتى تحريرها من جليلها إلى نقبها ومن بحرها إلى نهرها والقدس الحرة العربية عاصمتها.