رأى النّائب مارك ضو، أنّ "الشّغور الرّئاسي متعمَّد. العونيّون يريدون حكومة عهد جديدة تستمرّ لسنة أو أكثر، وتحكم البلاد ولَو من دون رئيس، لكن بسيطرتهم".

وأشار، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "النّقاش يفيض إلى التّعيينات: حاكم مصرف، قائد جيش، قضاة ودبلوماسيّين"، مشدّدًا على أنّ "تعطيل انتخاب الرّئيس مقصود، ويجب الوقوف بوجه تشكيل أيّ حكومة قبل انتخاب رئيس للجمهوريّة".