كشفت عضو تكتل الجمهورية القوية النائبة غادة أيوب، أن "القوات تفضل ان يبقى الحوار في إطاره الدستوري تحت قبة مجلس النواب وفي الجلسات المتتالية لانتخاب رئيس للجمهورية"، لافتة الى أن "الحوار يجب أن يجري بين النواب السياديين وجهات المعارضة والذين يتفقون على رؤية موحدة، أما الحوار مع رافض مبدأ بناء الدولة فلن يكون ذي نتيجة".
ورأت أيوب، في تصريح صحافي، أن "لا نتائج منتظرة من الحوار"، وذكرت بالحوارات السابقة التي كانت تجري، معتبرة أنها "كانت بمثابة مضيعة للوقت، خصوصا وأن ثمة جهات تعمل وفق أجندات خارجية وتنتظر القرار الذي يأتي من خارج الحدود، والظروف اليوم لم تتغير وبالتالي لا تغير مرتقبا".