اعتبر الرئيس الأميركي جو بايدن، خلال حملة لجمع التبرعات، أن "إيلون ماسك اشترى منصة تواصل اجتماعي تبث الأكاذيب في جميع أنحاء العالم، ولم يعد هناك محررون في أميركا، ولا يوجد محررون، كيف نتوقع أن يكون الأطفال قادرين على فهم ما هو على المحك؟".
وسرحت شركة تويتر نصف قوتها العاملة، مشيرة الى أن "التخفيضات كانت أصغر في الفريق المسؤول عن منع انتشار المعلومات المضللة، حيث سحب المعلنون الإنفاق وسط مخاوف بشأن الإشراف على المحتوى".
وفي وقت سابق، كشف ماسك، أنه سيكون الرئيس التنفيذي لشركة "تويتر"، منصة التواصل الاجتماعي التي استحوذ عليها في الآونة الأخيرة مقابل 44 مليار دولار. وتأتي هذه الخطوة بعد أن أقال ماسك، الذي يدير أيضا شركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، الرئيس التنفيذي لتويتر باراج أجراوال، ومسؤولين كبار آخرين في الشركة الأسبوع الماضي.