اعتبر وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، أنّ "الصين تعيد تشكيل منطقة المحيطين الهندي والهادئ والنظام الدولي، ليناسب نهجها الاستبدادي"، موضحًا "أننا سندافع عن كل شبر من أراضي حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وسنواصل تعزيز الدفاع الجماعي والردع".
خلال شهر تشرين الأول الماضي، نشرت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، استراتيجيتها النووية الجديدة، ذكرت فيها أنّ "الصين تمثل التحدي الأساسي بالنسبة للولايات المتحدة، بينما تشكل روسيا تهديدات خطيرة، كما حذرت من أن الولايات المتحدة تعتبر أن الأسلحة النووية تهدف إلى "ردع أي هجوم استراتيجي" حتى لو كان تقليدياً.