أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أنه "ردا على العقوبات الشخصية التي فرضتها أوتاوا ضد المسؤولين الروس والعسكريين والقضاة وضباط إنفاذ القانون والشخصيات العامة، وعلى أساس المعاملة بالمثل تم منع دخول 200 مواطن كندي، إلى روسيا الاتحادية".
ولفتت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الى أن "بينهم مسؤولون رفيعو المستوى، وبرلمانيون متقاعدون وحاليون، ومسؤولون عن إنفاذ القانون، وممثلون عن دوائر الخبراء، بالإضافة إلى نشطاء من العديد من الهياكل والمنظمات المؤيدة لبانديرا التي تخدم بشكل مباشر مسار الكراهية ضد الروس، لصالح نظام ترودو".