اعتبر المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، أن "العمل المخطط في السويد لحرق القرآن الكريم هو عمل همجي"، مدينا بشدة هذا العمل.
وأشار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أن "السلطات المحلية السويدية سمحت بإجراء هذه العملية، بغض النظر عن كل تحذيراتنا، وهي تحريض على جرائم الكراهية وعلى الموقف السلبي من المسلمين"، موضحا "إن تدنيس القيم المقدسة ليس حرية على الإطلاق، بل بربرية حديثة".
وذكر موقع "Nordic News"، في وقت سابق، أن "السلطات السويدية منحت للمتطرف السويدي الدنماركي، راسموس بالودان، إذنا لحرق نسخة من "القرآن" أمام السفارة التركية في ستوكهولم".