أكّد حراك المتعاقدين ولجنة متعاقدي الأساسي، أنّ "لا مشاركة للمتعاقدين كافة بتحركات روابط السلطة المشبوهة نهار الاثنين"، منددا بـ"الأساليب الملتوية غير التربوية التي تقوم بها روابط السلطة، والتي دمرت التعليم الرسمي وأرزاق المتعاقدين".
وتساءل في بيان، "كيف تقوم هذه الروابط بتمديد الاضراب اسبوعا رابعا من دون أن تسمع ما سيصدر عن مجلس الوزراء؟ هل أصبح 400 ألف طالب و30 الف متعاقد برغشًا أمام هؤلاء؟ وعن أي بدل نقل سيحتفل المتعاقدون وهم لا يعلمون؟ واحزاب الروابط هي نفسها أحزاب الحكم".