أشار وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود، الى أننا "سمعنا عن رغبة الإيرانيين بالجلوس للتحاور معنا"، لافتا الى أننا "حذّرنا من المسيّرات الإيرانية، ونشر التسلح ليس مفيدا للمنطقة". وأكّد أننا "نريد العودة للاتفاق النووي لكن بنظرة أكثر شمولية وبمشاركة خليجية".
وشدد على أن "لدينا مسؤولية أخلاقية لإيجاد طريق للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين"، معتبرا أننا "بحاجة لإيجاد حل للقضية الفلسطينية، ويجب وقف بناء المستوطنات والعنف".
في سياق منفصل، أوضح أن "في علاقاتنا مع الولايات المتحدة نراعي مصالحنا القومية، والعلاقة مع واشنطن جيدة رغم الاختلاف في الرأي حول بعض القضايا".