هنأت حركة "الناصريين المستقلين المرابطون"، "المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي وفرع المعلومات فيها، ومخابرات الجيش اللبناني، وكافة الأجهزة الأمنية، لمتابعتهم الحثيثة والدقيقة، لاغتيال الشيخ أحمد الرفاعي"، مؤكدة أن "رجال الجيش وكافة الأجهزة الأمنية هم قرش المواطنين اللبنانيين الأبيض في يوم السلطة الأسود".
واعتبرت أنّ "ما قام به هؤلاء الرجال ليس وأداً للفتنة، وإنما يقومون بواجبهم الأكبر في الحفاظ على كل لبنان، وطناً نهائياً لكل أبنائه".