استنكر نائب رئيس مجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب، "اغتيال الشيخ احمد الرفاعي"، منوهاً بـ"جهود القوى الامنية والعسكرية في كشف الفاعلين واظهار الحقيقة التي دحضت الافتراءات وحملات التحريض والتضليل التي رافقت الجريمة في عمل فتنوي، حركته الغرف السوداء والاقلام المأجورة التي امتهنت الكذب والتحريض والارتزاق ببث الفتن على حساب تعريض امن الوطن واستقراره للخطر".
وطالب "اللبنانيين بالحذر من كل دعوة مشبوهة وخطاب متشنج يثير الغرائز الطائفية والمذهبية، وعدم الانجرار الى الفتن التي ينسجها اعداء لبنان"، داعياً القضاء اللبناني الى "محاسبة كل مرتزق وداعية للفتنة تسول له نفسه تهديد امن لبنان واستقراره".
وعزى "مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان واهلنا واخواننا في عكار وذوي الشيخ الرفاعي بمصابهم".