ذكر أمين الهيئة القيادية في "حركة الناصريين المستقلين - المرابطون" مصطفى حمدان في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، معلقا على ما أعلنه الجيش الاسرائيلي حول الخرق البشري من جنوب لبنان إلى داخل فلسطين المحتلة: "حادثة "التكزدر" من جنوبي الجنوب، إلى ما بعد بعد "الناصرة"، على هضاب الكرمل الفلسطيني، تريد هدوء وتقدير موقف دقيق، وربطها بالجورة "يللي غاطس فيها رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو تذكروا قنينة البنادول الكيماوي "كولين باول"، وغزو العراق، آنذاك كان هناك الأميركان، اليوم لا، أما تسويات كبرى أو جنون أكبر".