أعلن منسق الاتصالات الاستراتيجية في البيت الأبيض، جون كيربي، أن "واشنطن لا تنوي تقليص وجودها العسكري في سوريا بعد الضربات المتكررة على قواعدها هناك"، مؤكدا أن "مهمتنا في تدمير "داعش" لم تتغير، لدينا أقل من 1000 عسكري في سوريا يشاركون في هذه المهمة، وهذا أقل بكثير من السابق لكنه كاف ومهم جدا. لذلك سنواصل تنفيذ هذه المهمة".
ولفت الى أنني "لن أستبعد بالتأكيد إمكانية القيام بعمل أمريكي إضافي إذا رأى الرئيس الأميركي جو بايدن أنه ممكن وضروري لحماية جيشنا وقواعدنا".