أشار رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة مارك ميلي، الى أن "الوضع أصعب من الحرب الباردة لأننا نواجه قوتين نووتين "روسيا والصين"، معتبرا أن "مبادئ الردع النووي للحرب الباردة لا تزال سارية". ولفت الى أن "إيران تتخذ خطوات لتحسين قدراتها على إنتاج سلاح نووي، وسياسة واشنطن تقوم على منعها من تحقيق ذلك".
ورأى أن "الصين هي التحدي الأمني الأول وطويل الأمد استراتيجيا". وشدد على أن "القدرات النووية الصينية لا تضاهي قدراتنا".