رأى رجل الأعمال والملياردير الأميركي إيلون ماسك، أن "التخلف عن سداد الديون في الولايات المتحدة ما هو إلا مسألة وقت فقط".
وفي وقت سابق، قالت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين إن "التخلف عن السداد المحتمل في الولايات المتحدة سيؤدي إلى فقدان الثقة في الدولار كعملة احتياطية".
وفي شباط، لفت رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول، الى إنه "إذا لم يرفع الكونغرس الأميركي سقف الدين الوطني، فمن غير المرجح أن يكون المنظم قادرا على حماية اقتصاد البلاد من العواقب".
وفي أواخر آذار، رفض الرئيس الأميركي جو بايدن إجراء محادثات مع مكارثي بشأن سقف الدين الوطني ويطالب برفعه تلقائيا كما كان الحال دائما في الماضي.