أعلن الرئيس العراقي، عبد اللطيف جمال رشيد، "استعادة 6 آلاف قطعة أثرية من بريطانيا"، معتبرا أنها "ثاني أكبر عملية استرداد للآثار عبر تاريخ بلاده".
وأكد أن "عملية الاسترداد تجسد حرص العراق على حماية الإرث الحضاري الذي يمثل الهوية الوطنية، والذاكرة التاريخية والحضارية".
كانت هذه القطع الأثرية معارة لبريطانيا في عام 1923، ولمدة قرن، لأغراض الدراسة والبحث.