وصف المفوض العام لوكالة "الأونروا"، خلال زيارته البابا فرانسيس، "التحديات غير المسبوقة التي تواجه لاجئي فلسطين، خاصة في ظل عدم وجود أفق للتوصل إلى حل لمحنتهم. كما قدم لمحة عامة حول الاحتياجات الملحة للاجئي فلسطين في مختلف مناطق عمليات الأونروا إضافة إلى شهادات مباشرة عقب زياراته الأخيرة إلى سوريا ولبنان في أعقاب الزلزال المدمر".
واشار الى "العمل الحاسم الذي تقوم به الأونروا في دعم التنمية البشرية للاجئي فلسطين، بما في ذلك في التعليم من خلال أكثر من 700 مدرسة تخدم أكثر من نصف مليون فتاة وصبي من لاجئي فلسطين. وبرنامج التعليم - وهو أكبر برنامج تديره الوكالة - تشكله مبادئ السلام والتسامح. وطلب المساعدة في ضمان عدم نسيان محنة 5,9 مليون لاجئ من فلسطين واحترام حقهم في العيش بسلام وكرامة".