أشارت وزارة الخارجية البيلاروسية، الى أن "العقوبات الغربية بحق بعض الدول تمنعها من تحقيق أهداف التنمية المستدامة “SDG” التي رسمتها الأمم المتحدة بحلول العام 2030".
وأكدت أن "قمة الأمم المتحدة التي ستعقد في شهر أيلول 2023، خلال اجتماع الجمعية العامة، يجب أن تصبح منصة لمناقشة المشاكل السلبية التي خلفتها العقوبات الغربية على آفاق التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية العالمية".
وشددت على "ضرورة استمرار الشراكات الوثيقة بين بيلاروس وجميع هيئات الأمم المتحدة لتحسين نظام التنمية الوطنية والتعاون الفني الدولي وتنفيذ المبادرات العالمية".