استدعت الخارجية الروسية سفراء السويد والدنمارك وألمانيا على خلفية التحقيق في تفجير أنابيب نورد ستريم.
وفي وقت سابق، أفاد أمين مجلس الأمن القومي الروسي نيكولاي باتروشيف بأن "تفجير جسر القرم وخط أنابيب الغاز نورد ستريم تم بالتنسيق مع الاستخبارات الأميركية"، معتبراً أن "تزويد أوكرانيا بصواريخ ستورم شادو خطوة تخالف القرارات الدولية المتعلقة بتصدير السلاح".
يُذكر أن خط أنابيب نور ستريم تعرض لعمليات تخريب تعرض في أيلول 2022، ما أدى إلى ضخ الغاز في بحر البلطيق.