أشار المتحدث باسم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إبراهيم قالين الى إن "الدول الغربية تمارس ضغوطا على تركيا منذ نحو عام ونصف، وتطالب بفرض عقوبات على روسيا الاتحادية، ويسألون لماذا نتعاون مع روسيا الاتحادية، لكننا لم نستمع إلى أي شخص، واحتفلنا بمراسم تسليم أول شحنة وقود إلى محطة أكويو للطاقة النووية".
وفي وقت سابق لفت الى إن "عقوبات تركيا ضد روسيا الاتحادية سستلحق ضررا بالدرجة الأولى بأنقرة نفسها".
وفي بداية نيسان الماضي، ذكر وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إن "أنقرة لا تنضم إلى العقوبات أحادية الجانب ضد روسيا، وفي نفس الوقت لا تسمح بالالتفاف عليها".