اعتبر عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله بان "الطائف هو دستور مؤقت لوقف الحرب، والوصاية السورية هي من أوقفت تطبيق الطائف".

ولفت عبدالله في تصريح تلفزيوني، الى ان "أي كلام عن تغيير في اتفاق الطائف خارج نطاق السياق، والقوى المسيحية الأساسية غير موافقة على طرح الفدرالية". واوضح بان "هناك انقسام عامودي عماده طائفي، ورئيس الجمهورية لكل لبنان".

واشار عبدالله الى ان "المنطقة ليست جاهزة للحرب في هذه المرحلة، وعلينا امتلاك الحكمة، والصراع مع اسرائيل صراع وجودي والسؤال اليوم هل يستطيع الشعب اللبناني الصمود في أي مواجهة مع إسرائيل".