أكّد النّائب ميشال ضاهر، أنّ "العام الدراسي على المحكّ، وكذلك القضاء بعد إعلان أكثر من 100 قاض التّوقّف القسري عن العمل. أمّا الأمن فحدّث ولا حرج، بعدما حوّلنا قادة الأجهزة الأمنيّة إلى متسوّلين في الدّاخل والخارج، للحفاظ على الحدّ الأدنى من مؤسّساتهم. بالإضافة إلى بلوغ النزوح السوري أعلى مستوياته".
وتساءل، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، "ألا تكفي كلّ تلك المصائب لدقّ ناقوس الخطر، وانتخاب رئيس جمهوريّة مؤسّساتي، للبدء في عمليّة الإصلاح والإنقاذ؟".