أكّد رئيس حركة "النّهج" النّائب السّابق ​حسن يعقوب​، أنّ "قبول الحوار الّذي دعى إليه رئيس مجلس النّواب ​نبيه بري​ أو رفضه، هو مؤشّر مهمّ لجدّيّة انتخاب رئيس للجمهوريّة في أيلول".

ولفت، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "ما أدلى به البطريرك الماروني الكاردينال ​مار بشارة بطرس الراعي​ في عظته، عن إيجابيّة الحوار، يُظهر التّباين الواضح بين الموقف الأميركي الرّافض الّذي تعكسه المعارضة، والموقف الفرنسي الدّاعم للحوار الّذي استبطنته العظة"، مشدّدًا على أنّ "المستجدّ السّلبي هو الخلاف الإيراني الفرنسي".