لفت النّائب إيهاب مطر، إلى أنّ "الأقاويل كثرت عن العام الدراسي الجديد، فنقرأ في الإعلام عن مصير مجهول لتلاميذ المدارس الرسمية، وسط تخوّف الأهالي على مستقبل أبنائهم".
وذكّر، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، "أنّنا قلنا سابقًا إنّ المدرسة الرسمية بخطر، ولاحظنا كيف انقضى العام الفائت بشقّ النّفس على الجميع"، مشدّدًا على "أنّنا كم تمنّينا لو أنّ الحكومة وضعت خطّةً واضحةً وصريحةً لإنقاذ العام الدّراسي، وخصّصت المبالغ اللّازمة، من أجل اعطاء الأساتذة حقوقهم لأنّهم عماد القطاع التربوي".