لفت النّائب وضاح صادق، إلى أنّه "عندما يتقاعس القضاء عن القيام بدوره أو عندما تعطّله السّياسة، تجد العدالة دائمًا طريقها إلى أصحابها".
وأشار، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "بعد القضاء البريطاني، تتوجّه محكمة جنوب تكساس إلى فتح محاكمة في قضيّة جريمة مرفأ بيروت، لإنصاف ضحايا التّفجير الأميركيّين".
وأوضح صادق "أنّنا عندما طالبنا بلجنة تقصّي حقائق دوليّة، كان الهدف وما زال معرفة حقيقة ما حصل في 4 آب 2020، ومحاسبة المسؤولين عمّا جرى، لعلمنا أنّ قضاءنا الممسوك سياسيًّا لا يملك القدرة ولا الرّغبة للتّحقيق الجدّي وإحقاق العدالة".