أمين الهيئة القياديّة في "حركة النّاصريّين المستقلّين- المرابطون" مصطفى حمدان، أنّ "استمرار نزيف الحجر والبشر في مخيم الصّمود والعودة إلى القدس، مخيم عين الحلوة، سيؤدّي إلى الهجرة العاشرة، ولكن ليس إلى فلسطين كما قرّر الرّئيس الفلسطيني الرّاحل ياسر عرفات، بل إلى عبر البحار والقهر، استمرارًا لسنوات الصّقيع العربي، إنّما بأدوات متأسلمة أخرى".
وأضاف، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، "يا فتح فلسطين والعاصفة، أنتم قلعة العروبة ونور أمّتنا في هزيمة سواد حقدهم. لا تصالح لا تصالحْ! ولو منحوك الذّهب أترى حين أفقأ عينيكَ، ثم أثبت جوهرتين مكانهما... هل ترى؟".