أكّد النّائب مارك ضو، أنّ "أخطر ما جرى خلال آخر يومين في لبنان، ليس زيارة الموفد الرّئاسي الفرنسي ونقاشات الحوار، بل الهجوم لضرب خطّة صندوق النقد والاتفاق معه".
ولفت، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "ما تمّ التّصريح به خاصّةً من مجلس النّواب، هو بلاغ بإعدام اللّبنانيّين ماليًّا، وإبلاغهم أنّ الفرار من العقاب أهمّ من الإصلاح. إذًا لا إصلاح ولا خطط بديلة، فقط تعطيل للعدالة".