رأى النّائب ميشال ضاهر، أنّ "إطلاق النّار على السفارة الأميركية في لبنان، أمر له دلالات مؤسفة وخطيرة عدّة، هي أنّ لبنان ما زال منصّة رسائل داخليّة وخارجيّة، وما زال السّلاح هو لغة الرّسائل السّياسيّة في بلدنا".
ولفت، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّه "يبدو أنّ الفاعل لا يدرك تبعات هذا التّطاول أمنيًّا على سفارة إحدى أهمّ دول العالم"، مشدّدًا على أنّ "التّمادي بهذه الرّسائل، قد يوصلنا إلى حدّ المخاطرة بعلاقاتنا الدّوليّة، بعدما دفعنا ثمنًا باهظًا لتردّي علاقاتنا العربيّة والخليجيّة".