أشار النّائب ميشال ضاهر، إلى أنّ "عصام عبدالله دفنه اليوم أهله وزملاؤه ومحبّوه، بعد أن قتله الجيش الإسرائيلي. فمتى سندفن الأحقاد والحروب في هذا الشّرق الحزين؟".
وقدّم، عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، "التّعازي الحارّة للعائلة والجسم الإعلامي، وصلواتنا لشفاء الجرحى"، معربًا عن أمله أن "يستيقظ الضّمير العالمي الصّامت عمّا يُرتكب منذ عقود، بحقّ الشعب الفلسطيني. ونكرّر أنّ دماء عصام ورفاقه غالية. حيّدوا لبنان وأهله… يكفيهم ما فيهم".