أعرب عضو كتلة "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب بلال عبدالله، عن استغرابه "هذا الصّمت الأممي عن الانهيار الكامل للمستشفيات والنظام الصحي الإسعافي في غزة بفلسطين".
وتساءل، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، "أين هي المنظّمات الصّحيّة الدّوليّة من مشاهد الإجرام بحقّ الأطفال والمسنّين؟ أين هي المبادرات والمساعدات والأدوية والمناشدات والبعثات...؟"، مؤكّدًا أنّ "حتّى العدالة الصّحيّة معاييرها مسيّسة للأسف!".