أشار النّائب الأسبق إميل رحمة، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى "أنّني بالأمس قلت واليوم أقول لأن غضبي لم يخفت واحتقاري للمندسّين والغوغائيّين لن يسكت: كيف يُعقل أن يتظاهر البعض للتّنديد بتدمير وحرق مستشفى على من فيها، وينجرّ لتدمير وحرق ممتلكات وأرزاق النّاس؟ ضبّوهم ضبّوهم…".
وكان قد شدّد رحمة أمس، على أنّه "بقدر ما نؤيّد التّظاهر للتّعبير عن غضب وشجب جريمة غير مسبوقة، بقدر ما ندين ونندّد بالمندسّين الّذين يرتكبون جرائم موصوفة بالتّعدي وحرق المحال التّجاريّة. نظّفوا مجموعاتكم منهم، لأنّهم يشوّهون تحرّككم".