توجّه النّائب أشرف ريفي، إلى "مَن يعدّون خطة الطّوارئ"، قائلًا: "هناك مركز طبّي متخصّص مجهَّز بأحدث المعدّات المتطوّرة، قدّمته دولة الإمارات مشكورة لقوى الأمن الداخلي. بقيت معدّاته في الصّناديق، وتمّ تجميده للأسباب المعلومة والمخجلة"، داعيًا إلى "استعماله فورًا لمصلحة قوى الأمن واللّبنانيّين، وكفى تلهّيًا بالصّغائر".
وأوضح، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ "المركز جزء من ثكنة الحلو في كورنيش المزرعة- بيروت، وأسميناه يومها شكرًا وعرفانًا: "مركز الشّيخ زايد بن سلطان آل نهيان الطبّي". كلّ الشّكر للإمارات، ورحمَ الله الشّيخ زايد بن سلطان آل نهيان".