أكّد "التيار الوطني الحر"، أنّ "لا داعٍ لتوتّر "القوات" أو تبرير سعيها للتّمديد"، مشيرًا إلى أنّه "يكفي أنّها انقلبت على موقفها من وجوب عدم حضور أيّ جلسة تشريعيّة، إلى قيامها بتقديم اقتراح قانون التّمديد والإعلان عن حضورها جلسةً من عشرات البنود غير الضّروريّة، ليتيقّن الرّأي العام إلى أيّ مدى هي "غبّ الطّلب" للقوى الخارجيّة وتستجيب لطلباتها، سواء كانت سفيرًا أميركيًّا أو موفدًا فرنسيًّا، لا فرق...".
وشدّد، عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، على أنّ "المهمّ أنّ احترام السّيادة الوطنيّة واستقلاليّة القرار لديها، مجرّد شعار ووجهة نظر!".