أشار النّائب أديب عبد المسيح، إلى "أنّني عندما دخلتُ قاعة الهيئة العامّة في الجلسة التشريعية الأخيرة، كنت عدديًّا النّائب 66. انسحب نائب، ثمّ توالى انسحاب بعض النّواب، ليدخل نوّاب آخرون من المعارضة ويؤمّنوا النّصاب الأخير أي 68".
وأوضح، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ "العبرة أنّ بيضة الميزان في خريطة المجلس الحالي تنحصر ببعض النّواب المستقلّين، الّذين لا يتجاوز عددهم أصابع اليدين، وهم يتبعون الرّأي الحر والوطني بعيدًا عن التّأثيرات الحزبيّة والفئويّة؛ وسيبقى الحال كذلك".