أشار عضو كتلة "نوّاب الكتائب" النّائب سليم الصايغ، إلى أنّ "بعد متابعتنا لموضوع "تلفريك جونية" مع المعنيّين على الأرض، لا سيّما وزير السّياحة في حكومة تصريف الأعمال وليد نصار، تبيّن لنا أنّ سلطة الوصاية على التلفريك هي وزارة الطاقة! ومتى عُرف السّبب بطل العجب!".
وأكّد، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّه "غريب ألّا نسمع أيّ كلمة من وزير الطّاقة، وكأنّه غير معني بكلّ ما حدث!"، مشدّدًا على أنّ "لا تبرير أبدًا لمثل هذا الغياب. على وزير الطّاقة أن يخرج ليقول للنّاس الحقيقة، ويحدّد المسؤوليّة".
وأعلن الصّايغ "أنّني كنائب عن الأمّة في كسروان الفتوح، سأقوم بواجبي لكشف التّقصير أو الإهمال، وتحميل من يجب المسؤوليّة".