أوضح نقيب مستوردي الأدوية وأصحاب المستودعات في لبنان، جوزيف غريب، في تصريح صحافي، أنّ بعد إقفال المكاتب العلميّة التّمثيليّة لشركات الأدويّة العالميّة في لبنان، "لا يعود البلد جزءًا من خارطة الدّواء العالميّة، فتتوقّف الشّركات عن إعطائه الأولويّة في الحصول على الأدوية الجديدة والمتطوّرة لمراقبة جودة الدواء، كما لا يعود شريكًا في التّجارب السّريريّة للأدوية الحديثة، وتحديدًا في الأمراض السّرطانيّة والمستعصية والمزمنة".