أشار الوزير الأسبق نقولا تويني، إلى أنّ "في بداية أسبوع الآلام لدى الطّوائف المسيحيّة الّتي تتّبع التّقويم الغربي، وبعد دخول السيد المسيح إلى أورشليم بأغصان الزّيتون رمزًا للسّلام، أرفع صلاتي في هذه الأيّام العصيبة الّتي يمرّ بها وطننا وشعبنا، تحت قصف الاحتلال الصّهيوني لجنوبنا وشرقنا وغربنا".
ولفت في تصريح، إلى أنّ "لدي أمنية أن يتوحّد المسيحيّون في ذكرى صلب المسيح وقيامته المجيدة، على طريق توحيد المجتمع ونبذ التّفرقة والتّمايز الطّائفي والمذهبي، فتتوحّد جميع المناسبات الدّينيّة، لنعمل بحسب ما طلب السيّد المسيح في ليلة آلامه ليكون أبناؤه موحّدين".