أكّد النّائب مارك ضو، في تصريح، أنّ "الظّهور المسلّح في عكار خلال تشييع "الجماعة الإسلامية" لعناصرها، يضرب مبدأ الدّولة والشّرعيّة والسّيادة"، مشدّدًا على أنّ "العراضات العسكريّة لأيّ ميليشيا مرفوضة في أيّ منطقة بلبنان". وأشار إلى أنّ "لا أمان ولا أمن إلّا بوحدة السّلاح تحت ظلّ وقرار الدّولة والمؤسّسات الشّرعيّة حصرًا!".