أشار عضو كتلة "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب بلال عبدالله، إلى أنّ "الدّولة لسنين صرفت مليارات الدّولارات لسدّ عجزها من أموال المودعين، والمصارف راكمت في هذه الفترة مليارات الدولارات من خلال الفوائد والهندسات الماليّة، ولم نُلزمها لتاريخه بتقييم موجوداتها".
وتساءل في تصريح، "لماذا التّذاكي على صندوق النقد الدولي؟ فلتتقاسم الدّولة والمصارف الفجوة الماليّة، ودعوا المودعين جانبًا".