أعلن "حزب الله"، في بيان، أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌‌‌‏والشريفة، ورداً على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة حولا، ‏استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الأحد 30-06-2024 مقر قيادة كتيبة السهل في ثكنة ‏بيت هلل بصاروخ "فلق"، فَأُصيبت إصابةً مباشرة ودُمر جزءٌ منها، ووقع فيها إصابات مؤكدة".

وفي بيان آخر أكد الحزب أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌‌‌‏والشريفة، ورداً على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة ‏الطيبة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الأحد 30-06-2024 مبنى يستخدمه جنود العدو ‏في مستعمرة المطلة بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابةً مباشرة".

هذا، وأعلن "حزب الله" أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌‌‌‏والشريفة، شَنَّ مجاهدو ‏المقاومة الإسلامية يوم الأحد 30-06-2024 هجوماً جوياً بِسربٍ من المسيرات الإنقضاضية على ‏مقر كتائب المدرعات التابعة للواء 188 في ثكنة راوية، مُستهدفةً مبنى القيادة فيها وأماكن ‏تموضع ضباطها وجنودها وأصابوها إصابةً مباشرة، مما أدى إلى اندلاع النيران فيها وأوقعوا فيها ‏إصابات مؤكدة".

كما كشف أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌‌‌‏والشريفة، استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (16:40) من بعد ظهر يوم الأحد 30-06-2024 المشغل ‏العسكري التابع لِثكنة بيت هلل بصاروخ "فلق"، فأُصيب إصابةً مباشرة ودُمر جزءٌ منه، مُحققين ‏فيه إصابات مؤكدة".

ويأتي ذلك مع استمرار الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على جنوب لبنان تزامنا مع الحرب على غزة، في حين يواصل حزب الله عملياته العسكرية ضد قوات الجيش الإسرائيلي ومواقعه والمستوطنات في الشمال.