اكد رئيس حركة "النهج" النائب السابق حسن يعقوب، أنه "لقد تم الاتفاق على تسوية العلاقة السورية التركية برعاية روسيا وإيران، وكان القرار بتولي تركيا القضاء على كل الحركات المتطرفة في إدلب والتخلص من الإرهاب المتعدد الجنسيات، مقابل أن تتولى سوريا وروسيا القضاء على قسد شرق الفرات".

واشار الى ان "هذا الاتفاق هو أحد نتائج التراجع الأميركي والتغير الجيوسياسي في المنطقة بعد حرب غزة، والأحداث القادمة ستكون أكبر".