أعلنت صحيفة "وول ستريت جورنال"، عن "تزايد الدعم للحملة المؤيدة للفلسطينيين من أجل عزل إسرائيل بعد أشهر على حرب غزة".

وفي الأشهر التسعة المنصرمة، شنت السلطات الوطنية والمحلية في الولايات المتحدة حملة شرسة لقمع النشاط الفلسطيني وتجريم أي تعبير عن الهوية الفلسطينية.

وامتدّت هذه الحملة القمعية لتطال شتى مناحي الحياة، من السياسة والأعمال إلى المجتمع المدني والتعليم العالي والثقافة.

في حين حذرت شرطة لندن من أنها "ستقبض على أي متظاهر يظهر سلوكا عنصريا وسط توقعات بخروج آلاف المحتجين في مسيرة مؤيدة للفلسطينيين في العاصمة البريطانية".