أشار النّائب ​أسامة سعد​، إلى أنّ "مافيات لبنان المائيّة والكهربائيّة وغيرها من المافيات المحميّة بالسّياسة وزعماء الطّوائف، لا يهمّها الغضب والنقّ الإلكتروني"، مؤكّدًا أنّ "تكسير الرّؤوس لا يكون إلّا بالشّارع وبجهوزيّة وازنة ورؤية واضحة".

وتساءل في تصريح: "متى غضب الميدان العارم، بدلًا من النقّ والشّتم الإلكتروني؟ الحقوق لا تؤخذ "ديليفري".