أعلن البيت الأبيض، أن تحقيق سلطات إنفاذ القانون لم يرصد علاقة بين مطلق النار على الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وأي شريك أو متعاون أجنبي أو محلي.

ووقع إطلاق النار بينما كان ترامب يلقي خطاباً أمام حشد من مؤيديه في تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا، السبت، ما من شأنه أن يزيد حدة التوتر السياسي مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني.

وقام عناصر جهاز الخدمة السرية على الفور، باصطحاب ترامب إلى خارج موقع التجمع، بينما كانت الدماء تسيل على وجهه، نتيجة إصابته في أذنه.