أشار متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، إلى أنّ "إيران ستتحمل تداعيات أي تصعيد ينتج عن أفعالها وسنفعل كل ما بوسعنا لاستعادة الأمن على حدودنا الشمالية"، في تصريح يأتي بعد عدوانَين إسرائيليَين الأول استهداف على الضاحية الجنوبية لبيروت والثاني اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية.

وادّعى أنّ "اليونيفل فشلت في إبقاء حزب الله خلف خط الليطاني وسنضمن ذلك بالوسائل الدبلوماسية أو غيرها".

وقال: "استهدفنا فؤاد شكر الرجل الثاني في حزب الله اللبناني"، لافتًا إلى "أننا لن نعلق على اغتيال إسماعيل هنية".

وزعمت الحكومة الإسرائيلية، أنّ "حماس لا تزال ترفض التوصل لاتفاق للإفراج عن الأسرى"، في وقت تواصل فيه إسرائيل عدوانها على قطاع غزة وارتكاب المجازر.