أشار عضو تكتّل "الجمهوريّة القويّة" النّائب غياث يزبك، في تصريح، إلى أنّ "بدلًا من جرّ لبنان والمنطقة إلى حرب عبثيّة مدمّرة بحجّة الانتقام من إسرائيل، أحرى بإيران و"حزب الله" الانتقام منها عبر تطهير صفوفهما من عملائها"، مؤكّدًا أنّ "حرمانها وشاتَها وعيونهَا وآذانها وأذرعها في غُرَف القيادة والنّوم، أشد وأفعل. ضَرْب الأذيال لا يقتل الأفاعي، بل ضَرْب رؤوسها".